القصة
خلال مهمة بصفتي واحدة من أبرز عملاء نقابة المعلومات، طُعنت في صدري بسيف. وعندما اعتقدت أن حياتي انتهت بالفعل… استيقظت فجأة لأجد نفسي قد عدت إلى أيام الطفولة القاسية في دار الأيتام، حين كنت في الثامنة من عمري.
في تلك اللحظة ظهرت أمامي ديانا، أصغر بنات دوق إلاد. ولألا أكرر أخطاء حياتي السابقة، قررت أن أعتني بها وأن أعيدها بأمان إلى عائلتها. لكن… هل بالغت في حمايتها؟
“أختي هي الأجمل! أميرتي! لن أتركك أبداً!”، كانت ديانا تتعلق بي بإخلاص لا ينتهي. وسرعان ما بدأ أفراد عائلة إلاد، المعروفون ببرودهم ولا مبالاتهم تجاه الغرباء، يتصرفون بشكل مختلف معي. فحتى الدوق نفسه، وابنه الثاني الهادئ، والابن الأكبر الشهير ببروده… جميعهم صاروا يبدون اهتمامًا غريبًا بي، فقط لأن ديانا تفضلني!
إنها النسخة المانهوائية من قصة “هييون”، حول فتاة يتيمة تصبح محور هوس الجميع بعد أن تكسب محبة الأميرة الصغرى.