القصة
عندما كان في الثامنة من عمره فقط، فقد جيهون والديه في حادث تحطم طائرة مأساوي، ووجد نفسه عالقًا في بلد غريب.
ولكي ينجو، اضطر لخوض حياة قاسية كمرتزق صغير السن.
بعد مرور عقد كامل، عاد أخيرًا إلى كوريا ليعيش مع ما تبقى من عائلته.
هنا، الطعام وفير، والشوارع هادئة، والخطر يبدو بعيدًا… أو هكذا ظن.
لكن جيهون سرعان ما اكتشف أن خوض الحياة المدرسية أشبه بخوض ساحة معركة من نوع آخر.
ومع بقاء عام واحد فقط حتى التخرج، سيكون عليه أن يتأقلم، ويضع استراتيجيات، ويواجه تحديات لم يسبق له أن عرفها.
والسؤال هو… هل سيتمكن من النجاة حتى نهاية العام الدراسي سالمًا، أم ستكون المدرسة هي التي تحتاج إلى النجاة منه؟