القصة
بعد أن فقدت ذكريات أساسية من حياتها، واكتشفت خيانة زوجها عبر عناوين الصحف، قررت الانفصال عنه وبدء حياة جديدة كصانعة ساعات. لكن زوجها السابق يعود إليها فجأة، مصرًّا: “إن كنت تكرهين قدومي، فعُودي أنتِ بدلاً من ذلك.” ومن هنا يبدأ صراع معقّد بين الماضي والحاضر… فهل يمكن للحب أن يعيد كتابة القصة حين يكون الثقة قد انهارت؟